
بالإضافة إلى حسم من الراتب بنسبة معينة، أو فصل المدير أو الشخص المعتدي مع تعويض عن الضرر النفسي
تكليف الموظف بمهام إضافية وإشعاره بالذنب في حال رفضها، مما يضطره إلى العمل فوق طاقته.
التركيز على مضمون الشكوى، حيث لابد من شرح كل ما يتعلق بالأسباب التي أدت إلى تقديم هذا الموظف لهذه الشكوى.
ومن المهم في حال تكرر الموقف مع زملاء العمل وتعرضوا لإساءة مماثلة أن يذكر ذلك في التقرير المرفوع للجهات المعنية، فهذا يحمي الموظف ويجعل لديه دليلاً قاطعًا على أن المدير يسيء التصرف بالفعل، كما تكون حجة منطقية تدعم الشكوى.
لابد أن يقوم الموظف بتقديم الشكوى إلى الموظف المكلف بذلك.
وقد تصل العقوبة في حالات التحرش أو الإيحاءات الجنسية إلى طرد المدير أو الرئيس المباشر المعتدي أياً كانت صفته مع حرمانه من مكافأة نهاية الخدمة
وذلك دون تجاهل أي سبب من الممكن أن يضمن لهذا الموظف رد اعتباره.
وفي حال لم ينل تصرف المدير المباشر رضا الموظف، فبإمكان الموظف التوجه نحو وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وتقديم إفادة خطية مكتوبة بخصوص موضوع الخلاف الحاصل بينه وبين المدير.
الإهانة نور الإمارات والظلم والاستغلال في بيئة العمل يمكن أن تدمر معنويات الموظف وتؤثر سلبًا على إنتاجيته، إذ تتنوع هذه السلوكيات بين الإهانة اللفظية، التهميش، التوبيخ العلني، التمييز، الاستغلال الوظيفي، والحرمان من الحقوق الأساسية. للتعامل مع هذه الممارسات، يجب على الموظف الحفاظ على هدوئه، التحدث بحزم، توثيق الانتهاكات، وطلب الدعم من الإدارة أو الموارد البشرية.
يتم اعتماد الشكوى من خلال الشخص المختص، باستقبال الشكاوى في القسم الخاص بذلك.
وبعدها ينبغي تحديد المنصة المرتبطة بالبلاغ واختيار الخدمة المرتبطة بالبلاغ
يجب أن تضع نور الإمارات بعين الاعتبار غاية وجودك في هذا المكان وهو العمل وكسب لقمة العيش، لذلك ركّز على عملك وتجاهل البيئة المزعجة المحيطة قدر الإمكان.
من أسوأ تجارب الحياة أن يكون لدى الشخص مديرٌ يكرهه، فنحن نقضي ثلث حياتنا في العمل ومديرونا يتحكمون بهذا الجزء الكبير من حياتنا.
أول ما يتعين عليك فعله عندما تواجه سلوكًا مسيئًا في مكان العمل، سواء كان إهانة أو ظلم أو استغلال، هو حفاظك على هدوئك، وذكر نفسك أن الغضب أو مواجهة الموقف بانفعال لن يؤدي إلا إلى تفاقمه، وأدر مشاعرك حتى تتمكن من التعامل مع الموقف بفعالية من خلال تجاهل الموقف برد محايد أو الابتعاد مؤقتًا.